خبر
قال مصدر مهني إن سعر صرف الدولار مقابل الدرهم الذي تراجع من 10.16 دراهم في 12 ماي الماضي، إلى 9.83 دراهم حاليا، "أثر في أسعار بيع المحروقات في المحطات، خصوصا "الكازوال" الذي عرف زيادة بـ1.50 درهم في اللتر خلال الفترة المذكور".
وأشار ذات المصدر في تصريح لموقع "اقتصادكم" إلى أن توقعات الأسعار المتغيرة بحلول 16 يونيو الجاري، تحيل على ارتفاع محتمل في سعر "الكازوال" و"البنزين"، على التوالي، ليصل إلى 15 درهما و17 للتر الواحد.
تعليق
مع الارتفاعات المتتالية أصبح المواطن يتوقع أي شيء، ويتوقع زيادة كل يوم.
السؤال هو: هل سيتوقف السعر عند ذلك أم أن هذا الارتفاع سيتواصل إلى ما لا نهاية؟