أعلن أحمد الريسوني، الرئيس السابق للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، عن انسحابه نهائيا من الاتحاد، مؤكدا أن عضويته فيه "انتهت ولم تبق له أي علاقة تنظيمية به".
وأضاف الريسوني في بلاغ نشره على موقعه الشخصي أن الأخوة والعلاقات الشخصية، والتعاون على البر والتقوى، "بقيت، حسب الإمكان".
وختم الريسوني بلاغه بالآية {وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا}.